أوراق عمل وشيتات لتنمية المهارات وخفض الاندفاعية وزيادة التركيز

 الإعاقة السمعية

 

 

حاسة السمع : قال سال : (ag الموعكم من طرف الهايكم لا تعشون بها ويجعل لكم المنع والأمتار والألينا لعملكم المكررة ) المحل 78 وقال تعال : ولا ثلث ما ليس لك ير علم إن الممتع والمتر والقوة من أوليك كان منه مسؤولا ) الإسراء 36 وقال تعال : {وهو الذي أنها لكم الفتح والأستاد والأتوده نيلا لا تشكرون اللوسون 78 وقال تعال : (قل هو الذي أنشأكم ومنن لكم الصنع والأمتار والأعادة تهلا لا تفكرون ) است 23 صور الله سبحانه و تعالى الأذن بإبداع و تناسق متناهي ، وللأذن وظيفتين أساسيتين هما السمع و حفظ التوازن. .

أجزاء الجهاز السمعي :

-1- الأذن الخارجية. 2

الأذن الوسطى

4 مراكز السبع في الدماغ .

-3- الإفات الداخلية

أولاً : الإذن الخارجية ،

وتتكون من : . الصيوان: وهو الجزء الخارجي الظاهر من الآمن ويتكون من نسيج مصروف مغطى بالجلد، ويعمل على الجميع الذيذيات الصوتية من الخارج .. .

القناة السمعية الخارجية : و هي عبارة عن ثمر ضيق يعمل الصيرات بالطبلة، وتوجد

في القناة السمعية عدد تفريز مواد جمعية تعمل على حماية الأول من دخول الجراثيم والمواد الغربية 
 
ثانياً : الأذن الوسطى ، وتتكون من : الطبلة : تقع الطبلة في نهاية القناة السمعية والفصل بين الأذن الخارجية والأذن الوسطى ، وهي عبارة عن غشاء لغي رقيق مبطن بالجلد من جهة الخارج، ومبطن بغشاء مخاطي من الداخل، وتتصل بالمطرقة من الداخل .

ه العظيمات الثلاث : وتتكون العظيمات الثلاث من المطرقة والسندان والركاب" ، وتقوم هذه العظيمات ينقل الذبذبات الصوتية من الطبلة إلى الأذن الداخلية .

ه قناة ستاكيوس : هي قناة هوائية يبلغ طولها 1.5 سم وتربط بين الأذن الوسطى والحلق ، وتعمل هذه القناة على توازن ضغط الهواء على الطبلة .

خالفاً : الأذن الداخلية ،

وتتكون من : . القنوات شبه الهلالية : ووظيفتها حفظ التوازن وتزويد الدماغ بحركة الرأس وموضعه وهي عبارة عن ثلاث قنوات مليفة بالسائل

ه القوقعة : وهي جزء حلزوني الشكل تحتوي على عدد كبير جداً من الشعيرات الدقيقة ، وعن طريق القوقعة يتم التحويل الصوت إلى نبضات كهربائية لنقل عن طريق العصب السمعي إلى الدماغ . العصب السمعي: وهو العصب الحي الثامن ، ويقوم بنقل النبضات الكهربائية إلى مراكز السمع في الخ.

رابعاً : مراكز السمع في الدماغ، وتعمل على معالجة وتفسير الأصوات . كيف تسمع : يجمع الصيوان الصوت ، لم يتم نقل الموجات الصوتية بواسطة القناة السمعية الخارجية إلى الطبلة التي تتحرك وتحرك معها العظيمات الثلاث لم تنتقل هذه الموجات إلى القوقعة في الأذن الداخلية والتي تقوم بتحويل هذه الموجات إلى نبضات كهربائية يتم نقلها غير العصب السمعي ن إلى مراكز السمع إلى الدماغ والذي يقوم معالجتها وتفسيرها

 

خصائص الصوت :

شدة الصوت : وتشير إلى قوة الصوت ودرجة ارتفاعه وتقاس بوحدة تسمى الديسيل ويرمز لها بالرمز Db ، والتزاوج شدة الحديث العادي من 40 إلى D650 ، ويصبح الصوت مؤذياً للأذان إذا تجاوز 120 .D . نعمة الصوت : ويشار لها أحياناً بالتردد ، ويقصد بالتخمة أو التردد عدد الموجات التي يحدثها مصدر الصوت في الثانية الواحدة ، ويرمز لها بالرمز H2 ،

وتستطيع الآذان السليمة سماع الأصوات التي يتراوح ترددها بين 20 - 20000 H2 ، وتتراوح نعمة الحديث العادي بين 125 - 8000 Hz ، ولحد الإشارة إلى أن الحديث العادي لكل فرد يتألف من أصوات فات ترددات مختلفة .

تعريف الإعاقة السمعية :

هي درجات متفاوتة من الفقدان السمعي يمنع المفحوص من سماع شدة صوت قدرها 20 Db على الأقل. وتعرف أيضاً على أنها تلك المشكلات التي تحول دون أن يقوم الجهاز السمعي بوظائفه على سماع الأصوات المختلفة وتتراوح بين الشديدة إلى البسيطة والمتوسطة )

وتنقسم إلى فئتين رئيستين هما :

1- الأصم: هو الذي يعاني من فقدان جمعی تتجاوز شدته 90 D6 . والأصم أيضا : هو الذي فقد قدرته السمعية لدرجة عدم فهمه للكلام المنطوق حتى مع استعمال المعون السمعي .

2 ضعيف السمع: هو الذي يعاني من فقدان معي تتراوح شده بین 20-90 وضعيف السمع أيضاً : هو من لا يستطيع أن يسمع بعض الكلام وقد تتطور لغته باستخدام المعين السمعي . تصنف الإعاقة السمعية حسب ثلاثة محاور: أولا: حسب المرحلة العمرية :

1 - صمم ما قبل اكتساب اللغة قبل عمر 3 سنوات" : وهو حديث الإعاقة قبل أن يكتسب الطفل اللغة، أي قبل 3 سنوات، وهذا النوع من الصم لا يستطيع الطفل معه أن يكتسب اللغة أو الكلام وقلت لعدم توفر حيات لغوية لديه، وتحتاج في هذه الحالة أن يتعلم التواصل التي تعتمد على حاسة البصر كقراءة الشعاء ، لغة الإشارة 
 
-2- صمم ما بعد اكتساب اللغة "بعد عمر 3 سنوات" : وهو أن يكتسب الطفل اللغة والكلام قبل الإصابة بالصمم، وقد يحدث هذا النوع من الصمم بشكل مفاجئ أو قد يحدث بالتدريج (يسمى الصم المكتسب ويجب توفير المعينات السمعية (أي السماعات الطبية ) والتدريب السمعي وذلك للمحافظة على الخيرات اللغوية السابقة وتنميتها إن أمكن، مما يساعد في عملية التواصل . ثانيا حسب المسارة السمعية :

1- الإعاقة السمعية البسيطة جداً: مقدار الخسارة السمعية منا تتراوح بين 20 - Db39، والأفراد في هذه الفئة تكون مشكلة السمع لديهم بسيطة ويستطيعون التعلم ضمن مدارس الأفراد العاديين .

الإعاقة السمعية البسيطة: مقدار الخسارة السمعية هنا تتراوح بين 40 - 655 والأفراد في هذه الفئة لديهم صعوبات في السمع لكنهم قادرين على التعلم في المدارس العادية باستخدام المعينات السمعية .

3- الإعاقة السمعية المتوسطة : مقدار الخسارة السمعية هنا تتراوح بين 6 - 70 D ، والأفراد في هذه الفئة لديهم مشاكل واضحة في متابعة وفهم الحديث الذي يتم بين المجموعة ، كذلك يعانون من صعوبات في النطق ولديهم مفردات محدودة جداً .

4- الإعاقة السمعية الشديدة : المية لديهم مشاكل أكبر في التواصل وتعلم اللغة ، ويحتاجون تكون الخسارة هنا ما بين 70 - 89 Db، والأفراد و خدمات تربوية أكثر الخصماً .

5- الإعاقة السمعية الشديدة جدا تريد الخسارة السمعية هنا عن 3690، وأفراد هذه الفقة لا يستطيعون جماع أي أصوات ، كما أن استفادتهم من السماعات الطبية محدودة جداً، ويعتمدون بصورة رئيسية في تواصلهم على حاسة البصرية " قراءة الشفاء ولغة الإشارة  
 
ثالثا: حسب طبيعة ومكان الإصابة

: 1- الفقدان السمعي التوصيلي: وينتج عن خلل في الأذن الخارجية أو الوسطى كالقناة السمعية أو الطبلة أو العظيمات الثلاث ، وبالتالي يحول دون نقل الموجات الصوتية إلى الأمان الداخلية، ومن المفيد استخدام السماعات الطبية في هذه الحالة .

-2- الفقدان السمعي الحسي عصبي : وينتج عن خلل في الأذن الداخلية أو العصب السمعي، واستخدام السماعات في هذا النوع قليل الفائدة .

- الفقدان السمعي المختلط : وهو الشخص الذي يعاني من فقدان معي توصيلي وفقدان معي حسن عصى في وقت واحد. الفقدان السمعي المركزي :

وينتج عن وجود خلل في المراكز السمعية في فلخ ، مما يؤدي إلى عدم القدرة على معالجة وتفسير للثورات السمعية .

أسباب الإعاقة السمعية

أولاً : أسباب قبل الولادة : الأسباب الوراثية

. -1 -3 إصابة الأم بعض الأمراض . تناول الأم لبعض العقاقير أثناء الحمل دون استشارة الطبيب. اختلاف العامل الرايريسي

RH . -4 -2 ثانياً : أسباب أثناء الولادة : الولادة. -

1 -2 عدم اكتمال نمو الطفل " المتاح" . نقص الأكسجين أثناء عمليات الولادة.

-3 إصالطفلز أثناء الولادة بسبب استخدام بعض الأديات الطبية

-4 علم حيرة الأحياء11:57 PM 

 

ت : أسباب بعد الولادة :

1 التهابات الأذن .

2- العمليات الخاطفة

-3 طرق الرضاعة الخاطفة من الأم

. 4 إصابة الطفل بالأمراض " التهاب السحايا - الخصية الألمانية - النقود " .

-5 الحوادث . التشخيص الخاطئ لبعض الأمراض وتناول الطفل أدوية خاطفة . -

6 -7 إعمال بعض الأسر لأطفالها .

تشليس الإعاقة السمعية : هناك العديد من الطرق والأساليب المتبعة في تشخيص الإعاقة السمعية، ويعتبر جهاز الأديوميتر" من الأدوات الدقيقة في تشخيص الإعاقة السمعية وهو يستخدم في كثير من أماكن التشخيص في المعامل والمدارس وكذلك العيادات ومراكز الإعاقة السمعية الاكتشاف المبكر للإعاقة السمعية :

هناك علامات تساعد الأهل على معرفة ما إذا كان طفلهم يعاني من مشكلة في السمع أم لا، ومن أبرزها:

-1- أنه يجد صعوبة في فهم ما يقال له.

-2 عيوب في نطق الأصوات. -

ظهور إفرازات صديدية من الأذن أو احرار في الصيوان.

4- قليل للحديث بصوت مرتفع، واستخدام الإشارات في المواقف التي يكون فيها الكلام أكثر فاعلية 5 لا يستجيب لاسمه عندما ينادي عليه عدة مرات.

6- يستخدم (ها) أو (ماذا) باستمرار. - الحرص على الاقتراب من مصادر الصوت، ويرفع صوت التليفزيون أو الكاسيت بشكل عال جداً.

8- لا يستجيب لصوت رقين الخالف. يعاني من تأخر لغوي ودراسي شديد ولذلك من الضروري للأم معرفة النمو اللغوي أو التطور اللغوي للطفل الطبيعي.

-10- الشكوى من آلام في الأذن أو صعوية السمع وعدم الارتياج لوجود أصوات غربية في الأذن أو رقين مستمر.

11- عدم الانتهاء والاستجابة للمتكلم حين يتكلم بصوت طبيعي.

-12- يتوقف الطفل عن إصدار الأصوات منذ الأشهر الأول من عمره  
 
طرق التواصل مع المعاقين سمعياً :

1 طرق التواصل الشفوي: -

1- قراءة الشفاء "الكلام : ويقصد بقراءة الشفاء تنمية مهارة المعالي سمعيا على قراءة الشفاء وفهمها ، وهي إحدى الطرق التي يعتمد عليها الأشخاص المعوقون معها للحصول على المعلومات من الأشخاص السامعين والتواصل معهم .

2 التدريب السمعي : ويقصد بذلك تدريب الأفراد ذوي الإعاقة السمعية البسيطة والمتوسطة على مهارة الاستماع والتميز بين الأصوات أو الكلمات أو الحروف المجالية.

وقد حددت بعض مناهج المعوقين سمعيا عددا من الأهداف المرتبطة بمنهاج التدريب السمعي منها: الاستدارة نحو مصدر الصوت إصدار أصوات غير صوت البكاء .

- القدرة على نطق الاسم الأول. تقليد كلمات بسيطة ب- طرق التواصل اليدوي :

1- التهجي الإصبعي : استخدام اليد لتمثيل الحروف الأبجدية .

2 لغة الإشارة : وهي مجموعة من الرموز المرئية اليدوية تستخدم بشكل منظم لنقل الكلمات أو المفاهيم أو الأفكار ، ويتم التعبير عنها أو تشكيلها باليد عن طريق الربط بين الإشارة ومدلولها في اللغة المنطوقة .

ج - طريقة التواصل الكلي : وهي استخدام أنواع متنوعة من طرق التواصل لمساعدة الأصم على التعبير واكتساب اللغة ، ومن هذه الطرق: - التدريب السمعي - لغة الإشارة . الإنتماءات والتعبيرات الوجهية والجسمية. - قراءة الشفاء . التهجلة الإصبعية . - القراءة والكتابة  
 
أثر الإعاقة السمعية على جوانب النمو المختلفة :

النمو الجسمي: تشير العديد من الدراسات إلى أن الطفل الأصم والطفل ضعيف السمع لا يختلفان عن الطفل العادي في الخصائص الجسمية ، فكل منهما يمر بنفس مراحل النمو التي تمر بها الطفل العادي . إلا أن الجهاز التنفسي للأصم وضعيف السمع أقل مرونة واستجابة منه لدى الشخص العادي وذلك نتيجة لتعطل جهاز النطق والكلام أو تعثره بسبب عدم استخدامه ويمكن التغلب علي تلك الآثار السلبية منذ البداية بالتدريب الحركي للوجه والمتواصل للطفل منذ اكتشاف الإعاقة السمعية.

النمو العقلي : تباينت الدراسات في هذا الشان، إلا أنه لا دليل على وجود علاقة بين درجة الإعاقة السمعية ونسبة الذكاء ، ومن المؤكد أن أداء المعوقين سمعياً سيكون أقل من أقرانهم العاديين على اختبارات الذكاء اللفظية ، ولكن الأمر مختلف فيما يتعلق بالاختيارات الأدائية .

النمو الانفعالي : حيث أن اللغة هي وسيلة التفاهم والتعبير عن الحاجات الأساسية والانفعالات المختلفة فإن الأطفال الصم يعانون من الإحياط نتيجة لعدم فهم الآخرين لهم ، بسبب انتقادهم لهذه الوسيلة مما يظهر أهمية استخدام أكثر من طريقه للتواصل معهم لمواجهة المشكلات النفسية التي تترتب علي فقدان السمع وعدم القدرة علي التواصل. و تلك المشكلات تنحصر في العصبية والانطوائية وضعف الثبات الانفعالي والاتزان العاطفي والتي من شأنها أن تعول التوافق النفسي لهؤلاء الأطفال وإقامة علاقات اجتماعية مشيعة مع الآخرين .

النمو الاجتماعي : يواجه المعاقون معها صعوبات في الاندماج في مجتمع العاديين وذلك نتيجة لضعف قدرتهم على التواصل ، وتشير بعض الدراسات على وجود التجاهات سلبية لدى المعاقين سمعيا الحاء المجتمع والأفراد العاديين، ولعل هذا يعود إلى طبيعة المجتمع فكلما زاد رفض المجتمع وتدوره من هذه الفئات زادت هذه الاتجاهات والعكس صحيح11:59